يحاول هذا الكتاب معالجة مشكلة ضعف تكوين اللغة العربية عند الطالب الجامعي ، حيث يبلغ الضعف في بعضهم حدَّاً لا
يفرق فيه بين أقسام الكلم ، وقد لايستطيع ضبط نص يقرأ على مسمعه مرات عديدة ، وذلك من خلال استدراك مافات من
المراحل قبل الجامعية ، وفي التعبير عما يقرأ أو يسمع كتابة أو خطاباً. لذا تناول هذا الكتاب بالشرح الوسائل والمقررات التي
من خلالها يمكن تطبيق مهارتي الاستماع والخطاب.