تضمن الكتاب شخصية الحطيئة في الجاهلية والإسلام شخصية غير متصالحة مع محيطها ومجتمعها، وهذا الذي منع الكثيرين من الاقتراب من حقيقة هذا الإنسان المظلوم، وجاء الكتاب ضمن ثلاثة فصول